الواقع الافتراضي

العديد من حالات سوء الفهم التي يجب تجنبها في التمارين الرياضية

دعونا نلقي نظرة على بعض سوء الفهم حول اللياقة البدنية لمعدات القلب.

 

الخرافة الأولى: كلما زادت التمارين الهوائية، كلما كان ذلك أفضل

في الواقع: التمارين الرياضية طويلة المدى لا تستهلك الدهون فحسب، بل العضلات أيضًا. لقد وجدت الدراسات أن ساعتين من التمارين الرياضية المعتدلة يمكن أن تستنزف 90٪ من الليوسين في الجسم - وهو حمض أميني مهم جدًا لنمو العضلات.

 

الخرافة الثانية: مارس التمارين الرياضية أولاً، ثم تمارين القوة لتصبح أنحف.

في الحقيقة:من أجل حرق المزيد من السعرات الحرارية، هناك حاجة إلى شدة معينة في الأنشطة الهوائية. الطريقة المثالية هي الوصول إلى أكثر من 70% من الحد الأقصى لمعدل ضربات القلب. الغرض من تدريب القوة هو زيادة العضلات. الطريقة الأكثر حكمة هي أداء تدريبات القوة أولاً بعد فترة إحماء قصيرة، ثم القيام بالأنشطة الهوائية. إذا وضعت النشاط الهوائي أولاً، لأنه يقلل من مخزون الجليكوجين في العضلات، فقد لا تفقد الوزن بل تكتسب وزنًا فعليًا. قم بتمارين القوة أولاً، وستصل سريعًا إلى المكان الذي تريد أن تكون فيه وتكون جاهزًا للتمارين الهوائية.

 

الخرافة الثالثة: إن ممارسة الكثير من التمارين الهوائية وتمارين القوة الخفيفة سيساعد على تقليل مستويات الدهون غير المرغوب فيها في الجسم مع الحفاظ على العضلات.

في الواقع: يشير اختبار الدهون في الجسم إلى نسبة الدهون إلى أنسجة الجسم الأخرى (العضلات، العظام، إلخ). أحد مفاتيح فقدان الدهون هو الحصول على المزيد من العضلات. في الواقع، هناك طريقتان فقط لتحسين شكل الجسم المحبط ، وهو فقدان أكبر قدر ممكن من الدهون وتطوير أكبر قدر ممكن من العضلات. من المؤكد أن الأشخاص الذين يختارون التمارين الرياضية يمكنهم تحقيق هدف فقدان الدهون، ولكن عندما يمارسون تمارين هوائية مفرطة، يتخلون عن تمارين القوة، أو يؤدون تمارين القوة الخفيفة. ‎بالتأكيد لا يكفي للحفاظ على الكتلة العضلية الكلية. إذا تم تقليل الكتلة العضلية الإجمالية، ينخفض ​​معدل الأيض في حالة الراحة، وترتفع نسبة الدهون في الجسم تبعًا لذلك.

لتغيير نسبة الدهون إلى العضلات، يجب استخدام تمارين القوة الثقيلة نسبيًا لتطوير كتلة العضلات الإجمالية والحفاظ عليها. بعد تمارين القوة، قم بإجراء تمرين هوائي متوسط ​​إلى عالي الشدة.

 

الخرافة الرابعة: التمارين الهوائية منخفضة الشدة تحرق المزيد من الدهون.

في الواقع: مبدأ فقدان الدهون هو أنك تحرق سعرات حرارية أكثر مما تمتصه كل يوم. تحرق التمارين عالية الشدة سعرات حرارية أكثر من التدريبات منخفضة الشدة. وقد وجد علماء فسيولوجيا التمارين الرياضية أنه عندما تصل كمية التمارين إلى 60% من الحد الأقصى لمعدل ضربات القلب، يستهلك الجسم دهونًا أكثر من السكر (الجليكوجين) أو البروتين (العضلات). لكن إذا كانت شدة التمرين أعلى، أي عندما يكون الحد الأقصى لمعدل ضربات القلب أكثر من 75%، فإن الجسم سيستخدم الدهون والسكر والبروتين بشكل مباشر كمصادر للطاقة.

 

الخرافة الخامسة: قم بممارسة التمارين الرياضية لمدة 20 دقيقة إضافية لحرق تلك الحلويات الزائدة أو غيرها من الأطعمة اللذيذة.

عندما لا يستطيع الجسم التكيف مع التدريب، يكون من الصعب جدًا تحقيق أهداف زيادة العضلات وفقدان الدهون. لأن الإفراط في التدريب يمكن أن يؤدي إلى الإفراط في إفراز الهرمونات التقويضية التي ترتبط بالعضلات وتمنع تصنيعها.

في الواقع: إذا كنت تحاول حرق الحلويات الزائدة التي تتناولها، فلا حرج في تمديد وقت التمارين الهوائية من حين لآخر، ولكن إذا أصبحت عادة، فلن تكون النتيجة سوى ضارة وليست مفيدة. إذا كنت تستخدم التمارين الموسعة في كثير من الأحيان ممارسة الرياضة كذريعة للإفراط في تناول الطعام، فأنت في الواقع تضع نفسك في موقف الإفراط في التدريب، ولن يكون لجسمك الوقت الكافي للتعافي من التعب الناتج عن الإفراط في التدريب.


معلومات اساسية
  • سنة التأسيس
    --
  • نوع العمل
    --
  • البلد / المنطقة
    --
  • الصناعة الرئيسية
    --
  • المنتجات الرئيسية
    --
  • الشخص الاعتباري
    --
  • عدد الموظفي
    --
  • قيمة الإخراج السنوي
    --
  • سوق التصدير
    --
  • تعاون العملاء
    --

أرسل استفسارك

Chat with Us

إرسال استفسارك

المرفق:
    اختر لغة مختلفة
    English
    O'zbek
    Pilipino
    ภาษาไทย
    Nederlands
    Қазақ Тілі
    русский
    Português
    italiano
    français
    Español
    العربية
    اللغة الحالية:العربية